![](https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgsHV3H37pnXZ7Dn9Fu0S3IDK40v0YMXOnD3DbQ1SFD_aKlaLgfgar5o8yiD7BESUb5oUa-R4YA7ck9N2_VVm5Ml-KsYy917k4VLIawwmYa3kzho5t1Fph4JiSfnh2UHameD2KMcC1ZSrFU0j5OJ-jTbrheeFi8JGU_UKDv7GgXDJSsHJhVKzVggmY0qfc/s1200/%D8%A7%D8%B6%D8%B7%D8%B1%D8%A7%D8%A8%D8%A7%D8%AA%20%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%85%20%D8%B9%D9%86%D8%AF%20%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B7%D9%81%D8%A7%D9%84_%20%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B3%D8%A8%D8%A7%D8%A8%D8%8C%20%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%86%D9%88%D8%A7%D8%B9%D8%8C%20%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%84%D8%A7%D8%AC.webp)
عدم لفظ أو تغيير صوت الحرف الأول من الكلمات أو الحرف الأخير، وذلك غالبًا عند نطق الحروف الساكنة.
تقديم المزيد من المساعدة. بإمكان أخصائي القراءة ومدرس الرياضيات أو غيرهما من الاختصاصيين المُدربين تعليم الطفل طرق تساعده على أداء واجباته المدرسية والمذاكرة والتنظيم.
ومهما كانت الاعتبارات التدريسية فالتلاميذ الذين لديهم صعوبات تعلم يحتاجون إلى تكرار المعلومات ومراجعتها أكثر من غيرهم من التلاميذ، كما يحتاجون إلى تدريبهم على استراتيجيات التعلم الفاعلة التي قد تكون تلقائية لدى زملائهم الذين ليس لديهم إعاقات. فقد يجد التلاميذ الذين لديهم صعوبات تعلم مشكلة في اقتناء واستخدام الاستراتيجيات المعرفية وفوق المعرفية وفي حل المشكلات.
أن تكونَ قُدراتُ الطفل في القراءة والكتابة والرياضيات أقلَّ بكثير من القُدرات المتوقَّعة لمن هو في سنِّه وذكائِه وصفِّه في المدرسة.
وفي حال حدوث أي من ذلك في الطفولة المبكرة، قد يؤثر على طريقة نمو الدماغ ويزيد احتمالات التعرض لاضطرابات التعلُّم.
الفَحص السَّريري، وقد تُجرى أحيَانًا اختبارات دموية واختبارات أخرى متفرقة لاستبعاد الاضطرابات الأخرى.
إذا كنت تعتقد أنت أو مدرس الطفل أن ابنك يعاني من اضطراب التعلم، ففكر في عرضه على طبيب نفسي أو اختصاصي الصحة النفسية والعصبية لتقييم حالته، كما تقدم أيضاً العديد من المدارس اختبارات لتحديد اضطرابات التعلم.
من نحن الأسئلة الشائعة انضم للمدربين سياسة الخصوصية الشروط والاحكام إتصل بنا إبدأ الاختبار بوابة المعرفة النفسية
الأخطاء العكسية: قراءة الكلمات بالمقلوب، مثلاً ملعب يقرؤها: بعلم.
مقاومة أداء الواجبات المنزلية أو الأنشطة التي تنطوي على القراءة والكتابة والرياضيات، أو عدم التمكن من أداء الواجبات المنزلية بالكامل من دون مساعدة بالغة بصفة مستمرة.
تُعتبر عملية اضطرابات التعلم عند الأطفال سماع الأصوات هي الركيزة الأساسية التي تساعد الطفل على تعلّم فهم الكلام والتحدّث، وفي حال معاناة الطفل من فقدان السمع أو ضعفه فإنّ الطفل يفتقد إلى سماع هذه الأصوات المهمة وهذا بدوره يؤدي إلى العديد من المشاكل في النطق، والقراءة، والنجاح الدراسي، والمهارات الاجتماعية، وتجدر الإشارة إلى أهمية فحص حاسة السمع عند الطفل والحصول على الرعاية الطبية اللازمة بوقت مبكّر في حال وجود أي اشتباه بمشاكل السمع لديه، وفي الحقيقة هناك بعض العلامات التي تدلّ على وجود مشكلة ضعف السمع لدى الطفل نتيجة عدم سماع الأصوات بشكل جيّد وعدم القدرة على التحدّث بوضوح، ومنها؛ عدم استخدام الأحرف والمقاطع ذات الأصوات الهادئة التي يصعُب سماعها مثل؛ س، ش، ف، ت، ك، بالإضافة إلى عدم قدرة الطفل على سماع صوته خلال الحديث وذلك بسبب استخدام نغمة عالية جدًا أو خافتة (هادئة) جدًا، بينما يجد الأفراد المحيطون بالطفل بأنّ هذا الحديث الصادر عنه عبارة عن دندنة أو غمغمة؛ أي أنّه كلام غير واضح أو أصوات مختلفة عن المألوف.[٢]
يجب أن تكون العلامات موجودة ضمن بيئتين أو أكثر (على سبيل المثال، في المنزل والمدرسة) ويجب أن تؤثر في الأداء الاجتماعي أو الأكاديمي.
ويقصد بالاستراتيجيات المعرفية الإجراء الذي يقوم به المتعلم أثناء اكتسابه للمهارة أو المعلومة، بينما يراد بالاستراتيجيات فوق المعرفية الوعي بتلك الإجراءات والتحكم فيها، فإذا أدرك التلميذ أهمية وضع خط تحت الأفكار المهمة ثم قام بذلك فقد جمع بين النوعين من الاستراتيجيات المعرفية وفوق المعرفية.
على الأرجح سيبدأ تقييم الحالة بإجراء فحص بدني عام للطفل للكشف عن سلامة بصره أو سمعه أو أي مشكلات طبية قد تكون هي السبب في صعوبة التعلُّم. وفي أغلب الحالات يخضع الطفل لسلسلة من الاختبارات التي يجريها فريق من الاختصاصيين، ومنهم: